وتعليقا على ذلك، ندّد الصحفي التونسي محمد الماطري صميدة بما حصل، وذلك خلال برنامج "ديما لباس" على إذاعة ديوان أف أم، وانفعل خلال حديثه موجها انتقادات لاذعة للمسؤولين الذين برمجوا تلك الحفلة.
وقال الماطري صميدة :
الحفلات الكل فيها تمكميك ونقطة استفهام... وقت الي الناس الكل يقولولك فما أولويات وانتوما تجيبو فنانين بمئات الملايين شنوة معناها ؟ الشعب ما عندوش رأي ؟ يا ولدي مدارس بلاش ماء ودور شباب ماهيش مرممة من غير دهينة.. وانت تجيبلي في فنان يتحرش بالنساء متاعكم والناس تتفرج والي هذا يفتل في شلاغمو ويصلي على النبي.