شهد الوسط الرقمي خلال الساعات الأخيرة حالة من الحزن بعد وفاة جدته التي كان El Kader إعلان صانع المحتوى المعروف لها مكانة خاصة في حياته وفي ذاكرة عائلته. وقد عبر الشاب عن ألمه الكبير لفقدانها، مؤكدًا أن رحيلها ترك فراغا يصعب تعويضه خاصة وأنها كانت تمثل بالنسبة له مصدر حنان وطمأنينة، وركنا أساسيا من أركان البيت العائلي هذا الخبر أثار موجة واسعة من التعاطف بين المتابعين الذين بادروا بتقديم رسائل المواساة والدعاء، تقديرًا للعلاقة القوية التي بعائلته. فالمحتوى الذي كان يشاركه دائما يعكس El Kader تجمع تعلقه الشديد بالقيم العائلية، مما جعل الكثيرين يشعرون بأن هذا المصاب يمسهم أيضًا على نحو إنساني.
وفاة الجدة ليست مجرد حدث عابر في حياة أي شخص؛ فهي فقدان لجزء عميق من الذاكرة والتاريخ العائلي. فالجدات عموما يتمتعن بحضور خاص، يحمل الدفء والنصيحة والتجارب المتوارثة عبر الأجيال. وغالبًا ما يشكل رحيلهن لحظة صعبة تعجز يُرجح أن تشكل ، El Kader الكلمات عن وصف ثقلها بالنسبة لـ هذه الخسارة مرحلة مؤلمة سيكون عليه تجاوزها بالرغم من مسؤولياته ومساره المهني أمام الجمهور.
