دعت فيها بالرحمة والمغفرة لروح صديقتها، وكتبت كلمات من القلب تعبر عن فداحة الخسارة التي تعيشها، مؤكدة أن . فقدان أسماء ليس مجرد غياب بل فراغ عاطفي يصعب تعويضه.
تفاعل المتابعون بسرعة مع رسالة سنية، وانهالت التعليقات التي حملت عبارات المواساة والتعاطف، حيث أبدى الكثيرون تأثرهم الكبير برحيل الطبيبة الشابة، معبرين عن دعواتهم الصادقة لها بالجنة ولعائلتها بالصبر والثبات.
ويُشار إلى أن الدكتورة أسماء زهير كانت من الكفاءات التونسية الشابة التي كرست وقتها وجهدها لخدمة المرضى، وغرفت بابتسامتها الدائمة وأسلوبها الإنساني في التعامل مع الجميع، ما جعل رحيلها المفاجئ صادمًا لكل من عرفها أو تعامل معها
أما سنية اليونسي، فهي من الوجوه النسائية البارزة على مواقع التواصل، وتعرف بمواقفها الصادقة في التفاعل مع الأحداث الشخصية والعامة، وهو ما جعل جمهورها يقدر صراحتها ومشاعرها في جميع المواقف .