شهدت الساحة الفنية التونسية حدثاً مثيراً للجدل مؤخراً، حيث احتفلت الفنانة الاستعراضية نجلاء التونسية بنجاح ابنتها في حفل فاخر حضره العديد من المشاهير. أقيم الحفل بجانب مسبح ، وتميز بطابع غير تقليدي حيث ارتدى الحاضرون ملابس السباحة واستمتعوا بالأجواء الاحتفالية. أثار الحفل جدلاً واسعاً نظراً لاختيار بعض الأغاني ذات الطابع الديني في هذه المناسبةشهدت الساحة الفنية التونسية حدثاً مثيراً للجدل مؤخراً والله ما حيث احتفلت الفنانة الاستعراضية نجلاء التونسية بنجاح ابنتها في حفل فاخر حضره العديد من المشاهير.
أقيم الحفل بجانب مسبح ، وتميز بطابع غير تقليدي حيث ارتدى الحاضرون ملابس السباحة واستمتعوا بالأجواء الاحتفالية. أثار الحفل جدلاً واسعاً نظراً لاختيار بعض الأغاني ذات الطابع الديني في هذه المناسبة، مما أدى إلى ردود فعل متباينة من الجمهور والمتابعين العديد رأوا أن دمج الأغاني الدينية مع أجواء الاحتفال المائي يعتبر خلطاً غير لائق بين الطقوس الدينية والمظاهر الاستعراضية، مما يعكس تقلبات وتنوعات في المجتمع التونسي المعاصر. في المقابل، دافع آخرون عن حرية التعبير الفني والاحتفال، معتبرين أن لكل شخص الحق في التعبير عن فرحه بالطريقة التي يراها مناسبة طالما لا تؤذي أو تسيء إلى الآخرين. بهذا الحدث، تظل نجلاء التونسية وأسلوبها المثير للجدل محط أنظار الإعلام والمتابعين، حيث تستمر في كسر الحواجز والتقاليد بطرقها الفريدة والمبتكرة.
الفيديو مما أدى إلى ردود فعل متباينة من الجمهور والمتابعين العديد رأوا أن دمج الأغاني الدينية مع أجواء الاحتفال المائي يعتبر خلطاً غير لائق بين الطقوس الدينية والمظاهر الاستعراضية، مما يعكس تقلبات وتنوعات في المجتمع التونسي المعاصر. في المقابل، دافع آخرون عن حرية التعبير الفني والاحتفال، معتبرين أن لكل شخص الحق في التعبير عن فرحه بالطريقة التي يراها مناسبة طالما لا تؤذي أو تسيء إلى الآخرين. بهذا الحدث، تظل نجلاء التونسية وأسلوبها المثير للجدل محط أنظار الإعلام والمتابعين، حيث تستمر في كسر الحواجز والتقاليد بطرقها الفريدة والمبتكرة.